لجنة مشاريع راس الفارعة
الصفحة الرئيسية
حول القرية
مجمع خدمات رأس الفارعة
المشاريع والإنجازات
التقارير الشهرية
التقرير السنوي
موزانة 2010
روضة طيور الجنة النموذجية
البوم الصور
Title of your new page
مزروعات راس الفارعة
 

حول القرية

           راس الفـــارعة

الموقع والتسمية:

1-                تعود أصل التسمية إلى عين الفارعة المحاذية للمخيم، ونسبت للفارعة بنت همام أم الحجاج بن يوسف التي شربت من هذا العين، وسميت براس الفارعة ووذلك لموقعها لانها تقع في منطقة مرتفعة.

2-               اصول الناس: تعود اصول اهالي قرية راس الفارعة الى مدينة طوباس ، من عائلة الدراغمة

3-               الموقع: تقع قرية راس الفارعة جنوب غربي مدينة طوباس وهي المدينة الاقرب على التجمع. وكانت في السابق تعتبر جزءا تابعا لبلدية طوباس حتى تم انشاء لجنة المشاريع فاصبحت مستقلة عنها ولها اراضيها وخدماتها الخاصة بها.

4-               تبلغ مساحة التجمع ما يقارب ستة الاف دونم، يحدها من الشرق قرية قشدة، ومن الشمال قرية سيريس حيث تمتد حدودها حتى كازية السيد عوني سمارة، ومن الغرب تمتد حتى تصل الى وادي القمح حتى حدود وادي الفارعة غربا.

5-               ارتفاعها عن سطح البحر ما يقارب 300 متر.

6-               لا يوجد اي هيكل تنظيمي للمنطقة.

 

السكان:

1-            عدد العائلات يتكون من 4 عائلات،  عائلة ال الخيزران، وال عبد الرازق، وال المسالمة، وهي تعتبر فخوذ من عائلة الدراغمة، وال الخراز.

2-               بلغ عدد سكان راس الفارعة ما يقارب 820 فردا.

3-               الفئات العمرية: 

الفئة العمرية

عدد السكان

نسبة مئوية

0-9

150

18%

 

ذكور 70

9%

اناث 80

11%

15 - 9

80

9%

 

ذكور 50

6%

اناث 30

3%

15-29

400

49%

 

ذكور 250

30%

اناث 150

19%

30-45

100

12%

 

ذكور 60

7%

اناث 40

5%

من 45 فما فوق

90

11%

 

ذكور 55

7%

 

اناث 35

4%

 

4. معدل افراد الاسرة هو 7 افراد

5. ويوجد بالقرية ما يقارب 170 اسرة

5. يوجد في التجمع ما يقارب 15 حالة من ذوي الاحتياجات الخاصة

المؤسسات المحلية:

 يوجد في المنطقة مؤسسة محلية وهي مؤسسة تابعة للحكم المحلي لادارة شؤون المنطقة وتقديم الخدمات تتمثل في لجنة مشاريع راس الفارعة، عدد اعضاء

 

اللجنة 7 اعضاء، تقوم هذه اللجنة بتقديم الخدمات الاساسية لاهالي المنطقة مثل الكهرباء، وخدمات النفايات، وتقوم بادارة المشاريع التي تقدم للمنطقة من مختلف

 

الجهات الرسمية والخاصة، وهي لجنة مرخصة من وزارة الحكم المحلي تقوم بتوفير خدمات اساسية للمنطقة وتطوير وتنمية القرية وفق الامكانيات الموضوعة.

مصادر المياه:

1-                   مصادر مياه الشرب لاغراض الشرب والاستهلاك المنزلي في راس الفارعة هو بئر بلدية طوباس، وفي اوقات الصيف تنقطع المياه ويلجا الاهالي الى

2-                   التنكات والى الابار الزراعية للحصول على حاجتهم من المياه.

3-                   كمية الاستهلاك للاسرة: 8 متر مكعب شهريا تقريبا

3-                هنالك نوعان من الاستهلاك للمياه في القرية، الاستهلاك المنزلي، والاستهلاك الزراعي،

4-                 بالنسبة للاستهلاك الزراعي يمكن القول ان المياه متوفرة نسبيا على مدار السنة، اما بالنسبة للاستهلاك المنزلي فان بلدية طوباس تزود القرية بالمياه

 

لمدة يومين فقط بمعدل ساعتان يوميا.

5-                   الديون المتراكمة على الاسر ما يقارب 150 الف شيكل

6-                وفرة المياه للاسرة تعتبر ضئلة بسبب ان بئر بلدية طوباس لا يزود المنطقة بالكمية المطلوبة والكافية للاسرة، وضعف الشبكة حيث انها شبكة كثيرة

 

المشاكل وبها الكثير من الثقوب مما يؤدي الى ضعف المياه حين وصولها الى المنازل.

7-                   الصرف الصحي: معظم الاسر تقوم بحفر  حفر امتصاصية للتخلص من مياه الصرف الصحي

8-                   تاست شبكة المياه في عام 2003، على حساب الاهالي، لكن الشبكة غير مهيئة بشكل جيد وهي قديمة، وبها الكثير من المشاكل وعدم تغطية الجهة

 

المسؤولة عن هذه الشبكة لاي اعطال قد تحدث بشكل فوري وسريع مما يؤدي الى طول فترة انقطاع المياه عن القرية.

مصدر الكهرباء:

تفوم شركة كهرباء طوباس ببيع الكهرباء للجنة المشاريع  ، وتقوم لجنة المشاريع بدورها ببيعه لسكان القرية، وضع الشبكة الحالي  يعتبر سيئا وبحاجة الى صيانة لان الشبكة قديمة وبحاجة الى تجديدات، الاستهلاكات في القرية هي منزلية وزراعية ولكن معظم الاستهلاك العالي يذهب في مجال الزراعة حيث ان الابار الزراعية تستهلك كميات كبيرة من الكهرباء ما يضاهي مدنا  في استهلاكها،  تتوفر الكهرباء في المنطقة على مدار 24 ساعة، تكلفة ا لكيلو واط للابار الزراعة 60 اغورة وللمنازل 70 اغورة، معدل استهلاك الاسر  الشهري بالشيكل ما يقارب 150 شيكلا وترتبط كافة الاسر والمنشات الموجودة في القرية بشبكة الكهرباء. وقد تم اعتماد نظام العداد الدفع المسبق في المنطقة من تاريخ 12/3/2009.

تبلغ مستحقات شركة كهرباء طوباس من اثمان كهربا على منطقة التجمع ما يقارب 4 ملايين شيكل، وذلك بسبب الاستهلاك الكبير للابار الزراعية والاضرار التي لحقت بالمزارعين نتيجة الاحوال الجوية وموجة الصقيع التى ادت الى تدمير الكثير من الثروات الزراعية والتي هي بالاساس مصدرالرزق الاساسي لاهالي المنطقة، هنا لم يكن بمقدور الاهالي سداد قيمة الاستهلاك الكهربائي مما ادى الى تراكم مبالغ كبيرة على المنطقة وفرضت شركة الكهرباء غرامات باهظة جدا على المجلس القروي الذي بدوره فرضها على المستهلكين وهي بمقدار 40 الف شيكل كمعدل شهريا على الديون المتراكمة. ومن جهة اخرى لعب غياب دور لجنة المشاريع في فترات سابقة وذلك بسبب اغلاقها من قبل وزارة الحكم المحلي نظرا لوجود بعض الخلافات كانت قائمة على فتحه مقرها وممارسة  اعمالها مما ادى الى غياب سلطة تقوم بالجباية وتحصيل ديون الكهرباء لذلك تراكمت مبالغ كبيرة واصبح السكان غير قادرين على السداد لضخامة المبالغ وضخامة الغرامات المفروضة عليها، مع العلم ان الاستهلاك المنزلي وعدد الاشتركات المنزلية الموجودة في راس الفارعة ما يقارب 150 اشتراكا لكن مبلغ الدين المتراكم عليها يصل الى 600 الف شيكل. وعليه الغرامات تحمل لاهالي القرية واشتراكاتهم.

مكبات النفايات:

لا يوجد في منطقة راس الفارعة اي مكبات للنفايات ، كان اهالي المنطقة في السابق يتخذون اماكن مهجورة او غير مستعملة زراعيا او ماهولة  وبتخلصون من النفايات  بها، ولكن لجنة مشاريع راس الفارعة تعاقدت مع مجلس الخدمات المشترك على توفير حاويات للنفايات وقام مجلس الخدمات المشترك بتوفير 40% من هذه الحاويات، بتكلفة 800 شيكل شهريا، تنقل هذه النفايات الى مكبات خاصة خارج القرية، وتقوم الجهة المسؤولة عن جمع النفايات  يومين اسبوعيا  بجمع النفايات.

التعليم:

لا يوجد في قرية راس الفارعة اي مدرسة لذا يتوجه طلاب المنطقة الي مدارس خارج القرية وهي:

1.                  مدرسة وادي الفارعة الاساسية.

2.                  مدرسة وادي الفارعة الثانوية

3.                  مدرسة ذكور الفارعة الثانية

4.                  مدارس الوكالة.

عدد الطلاب المدارس ما يقارب 150 طالبا، من الصف الاول حتى السادس ما نبسته 70% من عدد الطلاب، وفي السنة القادمة من 2009 سينتقل ما يقارب 25 طفلا من مرحلة الروضة الى المدرسة في الصف الاول.

تبعد مدرسة وادي الفارعة الاساسية والثانوية عن راس الفارعة ما يقارب 2 كم متر، ومدرسة ذكور وبنات الفارعة الاساسية ما يقارب 2 كم، ومع العلم انه سيتم نقل مدرسة وادي الفاارعة الاساسية الة منطقة كازية السودي والتي تبعد عن راس الفارعة ما يقارب 4كم.

عدد طلاب الجامعات في راس الفارعة ما يقارب عشرين طالبا في مختلف الجامعات الفلسطينية.

مع العلم ان هنالك عدد من المعلمين في المنطقة ما يقارب 9 معلمين وملعمات.

يوجد في  قرية راس الفارعة روضة اطفال طيور الجنة النموذجية،  تقع في مبنى لجنة المشاريع ، عدد طلابها 38 طالبا  وهي في اول فصل لها حيث تم افتتاحها في العام 2008 مع بداية الفصل الدراسي الثاني في وزارة التربية والتعليم ،  و50 طالبا  في روضات  اخرى.

الصحة:

1.                  يوجد في قرية راس الفارعة عيادة تابعة للجان العمل الصحي وهي مؤقتة وغير ثابتة، تقدم خدمات الطب العام وتقع في تجمع القرية، تقوم بتقديم خدماتها يومان اسبوعيا، يوم للطب العام، ويوم للنسائية. ولجنة مشاريع راس الفارعة قد وقرة لهم جزء من مبنى خدمات راس الفارعة ليباشرو اعمالهم فيه مؤقتا حتى يتم ببناء او توفير مبنى ثابت وخاص بهم.

2.                  نسبة الاسر التي تحمل تامينا صحيا حوالي 20 اسرة تقريبا، ولا يوجد اي برامج صحية تثقيفية لاهالي المنطقة.

3.                  اقرب صيدلية على منطقة التجمع تبعد حوالي 2 كيلو متر، واقرب مستشفى  في مدينة نابلس او مدينة جنين.

المراة:

1.                  دور المراة في منطقة راس الفارعة شبه معدوم، نتيجة لطبيعة الحياة الاجتماعية السائدة فيها سن الزواج كمعدل هو 19 سنة فما فوق ، نسبة الانجاب  تقدر بحوالي 94%,

2.                  تشارك المراة في العمل  وخصوصا العمل الزراعي بنسبة كبيرة وتربية الثروة الحيوانية.

3.                  وضع النساء التعليمي كان في السابق نسبة ضئيلة جدا ولكن بدا بالتحسن والتحسن المستمر واخذت توجهات الاهالي  بالاهتمام الزائد بالتعليم وزيادة فرص التعليم للاناث خاصة.

4.                  لا يوجد في المنطقة اي مؤؤسات او جمعيات نسائية  وولهذا يعزى انعدام دور المراة في مجتمع راس الفارعة ونشاطاته الاجتماعية.

5.                  بالنسبة للدور السياسي تشارك بالنساء بعملية الانتخاب بنسبة جيدة جدا، ولكن ثقافة العيب تلعب دورا كبيرا في حرمان المراة من المشاركة في اي عمل سياسي او اجتماعي نظرة لطبيعة الحياة الاجتماعية السائدة، لذا فان المنطقة بحاجة الى توعية وتنبيه لدور المراة الفعال في الحياة الاجتماعية، وقد قام المجلس باشراك المراة في صنع القرار  واضافة عضو للمجلس من اتلقطاع النسائي لتفعيل دورها السياسي والاجتماعي.

الشباب:

يبلغ عدد سكان راس الفارعة من 16-29 ما يقارب 400 فرد، 50% من لاشباب في الجامعات والمدارس، ما يقارب 50 %، نسبة الشباب التي لا تعمل نسبة ضئيلة لا تقارب 2%، لا يتوفر اي مرافق رياضية او اجتماعي، لا يلعب الشباب في منطقة راس الفارعة اي دور سياسي، وقت فراغ الشباب، يقضونه في السهرات الليلة وبعض الالعاب مثل الشدة، معدل سن الزواج 24 سنة.

الطرق والمواصلات:

في الاصل مجمل الطرق الموجودة في راس الفارعة هي طرق زراعية، لكن مع النمو السكاني وزيادة اعداد السكان بشكل ملحوظ ومستمر اصبح لا بد من صيانة هذه الطرق وتعبيدها وقد قامت لجنة المشاريع بتعبيد بعض الطرق الداخلية للقرية ووالقسم الاكبر بقي كما  هو عليه ، ان المساحة الضخمة التي تضمها لجنة مشاريع راس الفارعة تبلغ من شارع سيريس الفارعة جنوبا وحتى حدود بلدية طوباس في الشمال الشرقي ولطرق التي بحاجة الى تعبيد حوالي 6 كم والطرق المعبدة  فقط شارع واحد يبلغ طوله حوالي كيلو متر ونص.

 

تاثيرات  وضع الطرق على المواطنين:

1. الطرق المعبدة تسهل كثير في حركة المواطنين والحفاظ على سياراتهم وتسهيل نقل الاحتياجات الى بيوتهم ونقطو اهم انا وضع الطرق اذا كانت معبدة يوفر خدمات اكثر للمواطنين لسهولة وصل اي جهة معنية بتقديم خدمة الى هذه المنازل وتقديم اي خدمة مثل خدمة النفايات من الطبيعي ان السيارة اوا لعربة الناقلة للنفايات بحاجة الى طريق معبدة.

التاثيرات السلبية للطرق غير المعبدة:

1.                  في فصل الشتاء وبما ان معظم الطرق زراعية فان هنالك صعوبات في تنقل المواطنين خلال هذا الفصل والانزلاقات، وتوزيعة المنازل وتوسعها في مسطح القرية الذي لا يعتمد على هيكل تنظيمي وانتشارها العشوائي يجعل  على المواطنين صعوبة في التنقل.

2.                  ان الكثير من الخدمات تعتمد على الطرق المعبدة، على سبيل المثال خدمة جمع النفايات في المنطقة لم تغطي جميع المنازل بسبب عدم توفر طرق تسمح للعربات بالدخول الى تلك المناطق وجمع النفايات منها.

3.                  لا يوجد اي خط مواصلات خاص بالمنطقة ويوفر خدماتا لمواصلات لها، لذا يقوم المواطنيون بالتوجه الى كراجات مخيم الفارعة والتي تكاد لا تسد حاجة المخيم، ويبعد الكراج ما يقارب 2 كم عن  مركز القرية،  تكلفة الوصول الى مدينة طوباس كاقرب مدينة على القرية هي بقيمة 2 شيكل، مع حساب المسافة التي سيقطعها المواطنين من مركز القرية حتى يصل الى كراج مخيم الفارعة ومن ثم يتجه الى المدينة التي يردها.

الزراعة:

1. تبلغ مساحة اراضي راس الفارعة ما يقارب 7 الاف دونم،  تبلغ مساحة الارضي الزراعية والمزروعة فلعا ما يقارب 5 الاف دونم، حوالي الف دونم هي اراضي قابلة للزراعة والاستصلاح.

2. محاصيل راس الفارعة شتوية وصيفية، في الشتاء يزرعون البطاطا والبصل والثوم بمساحة 3 الاف دونم، وفي الصيف محصول الخيار والبندورة والباذمجان والفاصولياء والفلفل بمساحة 5 الاف دونم تقريبا، والخيار يعتبر محصول اساسي في فصل الصيف.

3. يوجد في راس الفارعة ما يقارب الفي راس من الاغنام، وحوالي خمسن من الابقار الحلوب.

4. يوجد في راس الفارعة مصنع زادنا وشركة زادنا تعمل علىا لتصنيع الغذاي حيث يقوم مصنع زادنا بشراء محصول الخيار والفلفل والقرنبط والفت والباذنجان من اهالي راس الفارعة ويتم تخليله وتسويقه الى الخارج، والاسواق المحلية. وشكرة الخيزرانل لاعشاب الطبية تقوم بزراعة بيوت بلاستيكية  من جميع انواع الاعشاب الطبية مثل الجرجير، والنعناع، والتراجون، والزعتر، والميرمية، وارواق البصل، ومعظم هذه الانتاج يصدر الى الخارج، معظما لمنازل في راس الفارعة يتبعها حدائق منزلية حيث تبلغ مساحة الحديقة ما يقارب مئتا متر مربع، معظم الاراضي ما يقارب 5 الاف دونم هي اراضي مروية، معظم اسر اهالي راس الفارعة والبالغ عددهم 170 اسرة تقريبا يعيشون على الزراعة كمهنة اساسية.

5. الطرق الزراعية كلها غير معبدة وهي طرق ترابية، احيانا تسبب بعض المشاكل للخضار بسبب الغبار التي تتسبب به السيارات، كما انها تعلم على منع بعض الحافلات من الدخول الى مناطق الانتاج مما يحد من عملية التسويق.

6. معظم مزارعي راس الفارعة يمكن القول انهم ذوي خبرة بسبب انه هذه المهنة هي مهنة يزاولونها منذ زمن بعيد.

7. جميع الفئات السكانية من مراة ورجل وصغار سن  يعملون في مجال الزراعة باستثناء كبار السن يبقى لهم دور محدود في مجال الخبرة فقط.

8. المعدات الزراعية متوفرة بشكل جيد في المنطقة واذا ما حصل نقص في احد المعدات يمكن توفيره، الكثير منا لمزارعين يعتمد موسمهم الزراعي على وفرة مستلزمات معينة مثل البطاطا تعتمد على نوع دواء معين من اجل الحفاظ عليها حيث انه في السنة الحالية 2009 تاثر موسم البطاط كثيرا بفقدان نوع من الادوية مما ادى الى تلف قسم كبير جدا وتكبد المزارعين خسائر كبيرة جدا في موسم البطاطا، ويمكن القول ان مستلزمات الزراعة بشكل عام متوفرة.

9. لا يوجد اي تثقيف للمزارع  في راس الفارعة من اي جهة كانة رسمية او حكومية او خاصة، حيث يعتمد المزارعون على خبراتهم العملية فيمواجهة المشاكل  الزراعية.

( الشباب من 16- 29 سنة )

يبلغ عدد سكان راس الفارعة ما بين سن 16-29 ما يقارب 400 شخص ذكورا واناثا، الشباب في الجامعات ما يقارب 15  شابا وفتاة، ما نسبته 94% من الشباب يعملون ، 6% ممن ليش لهم دور في العمل ومعظمهم فتيات، لا يوجد في راس الفارعة اي مرافق اجتماعية او رياضية على الاطلاق، الشباب يشاركون في النتخابات بنسبة ممتازة، يقضون اوقات فراغهم في بعض الالعاب متل الشدة، وكرة القدم، وفي اغلب الاحيان المكوث في منارزلهم دون مباشرة اي نشاط. من الافات الاجتماعية المنتشرة بينش باب راس الفارعة  هي  التدخين عند الشباب  فقط، معدل سن الزواج للشباب هو 20 سنة.                                                                                                                                                                                                            

                                        

Today, there have been 5678 visitors (8385 hits) on this page!
This website was created for free with Own-Free-Website.com. Would you also like to have your own website?
Sign up for free